الأربعاء | 08 - أكتوبر - 2025
lightmode darkmode
  • الرئيسية
  • اقرأ
    • اقتصاد و شركات
    • عربي و دولي
    • فلسطين
    • مقالات
    • رياضة
    • منوعات
  • استمع
  • شاهد
  • أرسل خبرا
  • خلفية الموقع
    غامق
    فاتح
آخر الأخبار حماس وخطة ترامب: عندما تتحول البراغماتية إلى ورقة ضغط وطنية13 معتقلاً من غزة يخرجون من سجون الاحتلال بحالة صحية حرجة‎شلل حكومي جديد يشل واشنطن وسط تبادل الاتهامات بين ترامب والديموقراطيينتوتر متصاعد مع اقتراب أسطول الصمود من غزة ودخوله منطقة الخطرالجيش الإسرائيلي يفرض إغلاقاً على شارع الرشيد وسط تصاعد النزوح من غزةقمة الاتحاد الأوروبي في كوبنهاجن: دفاع ضد الطائرات المسيّرة وتمويل أوكرانيا من الأصول الروسيةالكرملين يأمل في تنفيذ خطة ترامب للسلام لوقف الأزمة في غزةواشنطن تؤكد تقليص مهمتها العسكرية في العراق مع دعم القوات المحليةقصف مركز إيواء بالفاشر يودي بحياة 6 مدنيين ويصيب 24 آخرينالحوثيون يدرجون إكسون موبيل وشيفرون على قائمة عقوبات جديدةهجوم حوثي بصاروخ كروز يشعل النيران في سفينة هولندية بخليج عدنعلى بعد خطوات من غزة.. أسطول الصمود يبحر بالأمل رغم الحصارأسطول الصمود يواصل رحلته نحو غزة رغم انسحاب السفينة الإيطالية المرافقةالصحة الفلسطينية: كبار السن يواجهون أوضاعًا صحية كارثية بسبب الحصار والعدوانبلير يعود إلى واجهة الشرق الأوسط بين إرث العراق وآمال السلام
+
أأ
-
الرئيسية فلسطين

"خطة إسرائيل لتوزيع المساعدات في غزة: جدل دولي ورفض أممي"

  • تاريخ النشر : الأربعاء - pm 01:48 | 2025-05-21
خطة إسرائيل لتوزيع المساعدات في غزة: جدل دولي ورفض أممي

ملخص :

في ظل أزمة إنسانية غير مسبوقة يعيشها قطاع غزة، برزت خطة إسرائيلية بديلة لتوزيع المساعدات، تقودها مؤسسة جديدة اسمها "مؤسسة غزة الإنسانية"، مدعومة من الولايات المتحدة. ورغم الإعلان عن بدء عملها نهاية مايو/أيار الجاري، ترفض الأمم المتحدة الانضمام لهذه الخطة، مشيرة إلى أنها تفتقر للنزاهة وتخالف المبادئ الإنسانية الأساسية.

من هي مؤسسة غزة الإنسانية؟

"مؤسسة غزة الإنسانية" تم تسجيلها في جنيف في فبراير/شباط 2024، ويترأسها جيك وود، قناص سابق في قوات المارينز الأميركي، وله مواقف معلنة داعمة لإسرائيل. وتعتزم المؤسسة تنفيذ عمليات توزيع المساعدات بالتعاون مع شركتين أميركيتين للأمن واللوجستيات: "يو جي سوليوشنز" و"سيف ريتش سوليوشنز".

وبحسب مصادر أميركية، تلقت المؤسسة وعوداً بتمويل يزيد عن 100 مليون دولار، دون الكشف عن مصدر تلك الأموال.

كيف ستُنفذ الخطة الجديدة؟

الخطة تنطلق من أربع "مواقع توزيع آمنة" في جنوب غزة، يُفترض أن تقدم الغذاء والماء وحقائب النظافة لنحو 300 ألف شخص لكل موقع. وستدخل الشركتان الأميركيتان المساعدات إلى القطاع، وتقوم منظمات إغاثية (لم تُحدد) بتوزيعها داخل هذه المناطق.

لكن المثير للقلق هو أن التوزيع سيتم ضمن "فقاعات إنسانية" - وهي أحياء مغلقة بأسوار، لا يدخلها إلا من يتجاوز تحققًا بيومتريًا. ووفقًا لوثائق تم تداولها بين منظمات الإغاثة، المؤسسة طلبت من الجيش الإسرائيلي تحديد مواقع جديدة في شمال غزة يمكن تفعيلها خلال 30 يومًا.

لماذا ترفض الأمم المتحدة الخطة؟

وصفت الأمم المتحدة الخطة بأنها "ليست حيادية، ولا مستقلة، ولا نزيهة". وقال توم فليتشر، وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية، إن الخطة تهدد بتقييد المساعدات أكثر، وتربطها بالسياسات والأهداف العسكرية، ما يُفرغ العمل الإنساني من معناه.

وفي إحاطة لمجلس الأمن، أشار فليتشر إلى أن الخطة تعرض الآلاف للخطر، وتغطي جزءًا فقط من غزة، بينما تغفل عن باقي المناطق التي تعاني من أوضاع كارثية.

ما السبب في اللجوء إلى هذه الخطة الآن؟

منذ 2 مارس/آذار، منعت إسرائيل دخول جميع المساعدات إلى غزة بحجة أن حماس تسيطر عليها، وهو ما تنفيه الحركة. ومع تصاعد الضغط الدولي والسقوط الوشيك لنصف مليون إنسان في المجاعة، طرحت إسرائيل هذه الآلية الجديدة كحل بديل.

وقد حذّر تقرير أممي حديث من أن 25% من سكان القطاع مهددون بالموت جوعًا. ووسط هذا الوضع الكارثي، تسعى واشنطن لتطبيق الخطة الجديدة على أمل تسريع وتيرة الإغاثة.

هل هناك آليات حالية فعالة؟

نعم. الأمم المتحدة تملك آلية قائمة كانت تعمل بفعالية، خاصة خلال فترة الهدنة. تقوم إسرائيل بفحص المساعدات، ثم تدخل إلى غزة، وتوزعها الأمم المتحدة. هذا النظام أثبت كفاءته، وتقول الأمم المتحدة إنه لا حاجة لاختراعه من جديد.

المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك شدد على أن "لدينا آلية تعمل"، مضيفًا: "لسنا بحاجة إلى شريك جديد يملي علينا كيف نقوم بعملنا".

ما الذي تطلبه الأمم المتحدة لتوسيع المساعدات؟

الأمر بسيط نسبيًا: فتح معبرين على الأقل (شمالي وجنوبي غزة)، تسهيل الإجراءات، وقف تقييد الحصص، حماية قوافل المساعدات من الهجوم، والسماح بدخول مواد مثل الطعام، والمياه، والوقود، والمأوى، والرعاية الصحية.

الواقع الآن؟

رغم كل الجهود، ما زال الوضع الإنساني متدهورًا. دخلت خمس شاحنات فقط إلى غزة في يوم واحد، وهو ما وصفه فليتشر بـ"قطرة في بحر". وفي تطور جديد، وافقت إسرائيل على السماح لـ100 شاحنة إضافية بالدخول — لكن هل يكفي ذلك؟

غزة
المساعدات الإنسانية
الأمم المتحدة
مؤسسة غزة الإنسانية
إسرائيل
خطة توزيع المساعدات
جيك وود
الحصار
الوضع الإنساني في غزة
الأمن الغذائي
حقوق الإنسان
plusأخبار ذات صلة
بالتزامن مع حرب الإبادة على غزة.. 1048 شهيد في الضفة الغربية وأكثر من 20 ألف معتقل
بالتزامن مع حرب الإبادة على غزة.. 1048 شهيد في الضفة الغربية وأكثر من 20 ألف معتقل
فريق الحدث+ | 2025-10-07
الجولة الأولى من المباحثات بين الوسطاء وحماس تنتهي وسط أجواء إيجابية
الجولة الأولى من المباحثات بين الوسطاء وحماس تنتهي وسط أجواء إيجابية
فريق الحدث+ | 2025-10-07
عامان على طوفان الأقصى.. ماذا تغير؟
عامان على "طوفان الأقصى".. ماذا تغير؟
فريق الحدث+ | 2025-10-07
حماس تسلّم ردّها وترامب يأمر بوقف القتال ونتنياهو متفاجئ.. فما التفاصيل؟
حماس تسلّم ردّها وترامب يأمر بوقف القتال ونتنياهو متفاجئ.. فما التفاصيل؟
فريق الحدث+ | 2025-10-04
logo
عن الموقع
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة التحرير
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
  • انضم إلى فريقنا
جميع الحقوق محفوظة © 2025 الحدث بلس