الجمعة | 22 - أغسطس - 2025
lightmode darkmode
  • الرئيسية
  • اقرأ
    • اقتصاد و شركات
    • عربي و دولي
    • فلسطين
    • مقالات
    • رياضة
    • منوعات
  • استمع
  • شاهد
  • أرسل خبرا
  • خلفية الموقع
    غامق
    فاتح
شريط الأخبار "خلية سرية في الجيش الإسرائيلي: كيف تُصنع الروايات لتبرير حرب الإبادة في غزة؟"أكسيوس: وزير إسرائيلي يلتقي مسؤولين قطريين لمناقشة صفقة الرهائن ووقف الحرب في غزةعملية خان يونس.. كيف قلبت كتائب القسام موازين المعركة وأحرجت إسرائيل؟مسؤول أمريكي: القيادي المستهدف بإدلب كان مرشحا لتولي قيادة داعش في سوريا ويهدد التحالف وحكومة الشرعبسبب موقفه من الحرب على غزة.. الخارجية الأمريكية تقيل كبير مسؤوليها الإعلاميين لشؤون إسرائيل وفلسطين17 سناتورا أميركيا يطالبون إسرائيل بالسماح للصحافة الدولية بدخول غزةإحراق الأقصى 1969… من جريمة مايكل دينيس إلى اقتحامات المستوطنين اليوموزيرة إسرائيلية: الحرب أهم من الأسرى… وغضب عائلات المحتجزين يتصاعدإطلاق نار قرب مستوطنة ملاخي هشالوم بالضفة الغربية وإصابة إسرائيليأزمة دبلوماسية: نتنياهو يهاجم أستراليا بسبب اعترافها بفلسطين والرد كان عنيفًاغارة إسرائيلية تستهدف دراجة نارية في جنوب لبنان وتسفر عن استشهاد مواطنغارة إسرائيلية تستهدف دراجة نارية في جنوب لبنان وتسفر عن استشهاد مواطنالأردن يرسل قافلة مساعدات جديدة لدعم المستشفيات الميدانية في غزةحماس: تجاهل نتنياهو لمقترح الوسطاء يثبت أنه المعطل الحقيقي لأي اتفاق7 جرحى في غارات إسرائيلية على بلدة الحوش جنوب لبنان
+
أأ
-
الرئيسية فلسطين

"خطة إسرائيل لتوزيع المساعدات في غزة: جدل دولي ورفض أممي"

  • تاريخ النشر : الأربعاء - pm 01:48 | 2025-05-21
خطة إسرائيل لتوزيع المساعدات في غزة: جدل دولي ورفض أممي

في ظل أزمة إنسانية غير مسبوقة يعيشها قطاع غزة، برزت خطة إسرائيلية بديلة لتوزيع المساعدات، تقودها مؤسسة جديدة اسمها "مؤسسة غزة الإنسانية"، مدعومة من الولايات المتحدة. ورغم الإعلان عن بدء عملها نهاية مايو/أيار الجاري، ترفض الأمم المتحدة الانضمام لهذه الخطة، مشيرة إلى أنها تفتقر للنزاهة وتخالف المبادئ الإنسانية الأساسية.

من هي مؤسسة غزة الإنسانية؟

"مؤسسة غزة الإنسانية" تم تسجيلها في جنيف في فبراير/شباط 2024، ويترأسها جيك وود، قناص سابق في قوات المارينز الأميركي، وله مواقف معلنة داعمة لإسرائيل. وتعتزم المؤسسة تنفيذ عمليات توزيع المساعدات بالتعاون مع شركتين أميركيتين للأمن واللوجستيات: "يو جي سوليوشنز" و"سيف ريتش سوليوشنز".

وبحسب مصادر أميركية، تلقت المؤسسة وعوداً بتمويل يزيد عن 100 مليون دولار، دون الكشف عن مصدر تلك الأموال.

كيف ستُنفذ الخطة الجديدة؟

الخطة تنطلق من أربع "مواقع توزيع آمنة" في جنوب غزة، يُفترض أن تقدم الغذاء والماء وحقائب النظافة لنحو 300 ألف شخص لكل موقع. وستدخل الشركتان الأميركيتان المساعدات إلى القطاع، وتقوم منظمات إغاثية (لم تُحدد) بتوزيعها داخل هذه المناطق.

لكن المثير للقلق هو أن التوزيع سيتم ضمن "فقاعات إنسانية" - وهي أحياء مغلقة بأسوار، لا يدخلها إلا من يتجاوز تحققًا بيومتريًا. ووفقًا لوثائق تم تداولها بين منظمات الإغاثة، المؤسسة طلبت من الجيش الإسرائيلي تحديد مواقع جديدة في شمال غزة يمكن تفعيلها خلال 30 يومًا.

لماذا ترفض الأمم المتحدة الخطة؟

وصفت الأمم المتحدة الخطة بأنها "ليست حيادية، ولا مستقلة، ولا نزيهة". وقال توم فليتشر، وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية، إن الخطة تهدد بتقييد المساعدات أكثر، وتربطها بالسياسات والأهداف العسكرية، ما يُفرغ العمل الإنساني من معناه.

وفي إحاطة لمجلس الأمن، أشار فليتشر إلى أن الخطة تعرض الآلاف للخطر، وتغطي جزءًا فقط من غزة، بينما تغفل عن باقي المناطق التي تعاني من أوضاع كارثية.

ما السبب في اللجوء إلى هذه الخطة الآن؟

منذ 2 مارس/آذار، منعت إسرائيل دخول جميع المساعدات إلى غزة بحجة أن حماس تسيطر عليها، وهو ما تنفيه الحركة. ومع تصاعد الضغط الدولي والسقوط الوشيك لنصف مليون إنسان في المجاعة، طرحت إسرائيل هذه الآلية الجديدة كحل بديل.

وقد حذّر تقرير أممي حديث من أن 25% من سكان القطاع مهددون بالموت جوعًا. ووسط هذا الوضع الكارثي، تسعى واشنطن لتطبيق الخطة الجديدة على أمل تسريع وتيرة الإغاثة.

هل هناك آليات حالية فعالة؟

نعم. الأمم المتحدة تملك آلية قائمة كانت تعمل بفعالية، خاصة خلال فترة الهدنة. تقوم إسرائيل بفحص المساعدات، ثم تدخل إلى غزة، وتوزعها الأمم المتحدة. هذا النظام أثبت كفاءته، وتقول الأمم المتحدة إنه لا حاجة لاختراعه من جديد.

المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك شدد على أن "لدينا آلية تعمل"، مضيفًا: "لسنا بحاجة إلى شريك جديد يملي علينا كيف نقوم بعملنا".

ما الذي تطلبه الأمم المتحدة لتوسيع المساعدات؟

الأمر بسيط نسبيًا: فتح معبرين على الأقل (شمالي وجنوبي غزة)، تسهيل الإجراءات، وقف تقييد الحصص، حماية قوافل المساعدات من الهجوم، والسماح بدخول مواد مثل الطعام، والمياه، والوقود، والمأوى، والرعاية الصحية.

الواقع الآن؟

رغم كل الجهود، ما زال الوضع الإنساني متدهورًا. دخلت خمس شاحنات فقط إلى غزة في يوم واحد، وهو ما وصفه فليتشر بـ"قطرة في بحر". وفي تطور جديد، وافقت إسرائيل على السماح لـ100 شاحنة إضافية بالدخول — لكن هل يكفي ذلك؟

غزة
المساعدات الإنسانية
الأمم المتحدة
مؤسسة غزة الإنسانية
إسرائيل
خطة توزيع المساعدات
جيك وود
الحصار
الوضع الإنساني في غزة
الأمن الغذائي
حقوق الإنسان
plusأخبار ذات صلة
خلية سرية في الجيش الإسرائيلي: كيف تُصنع الروايات لتبرير حرب الإبادة في غزة؟
"خلية سرية في الجيش الإسرائيلي: كيف تُصنع الروايات لتبرير حرب الإبادة في غزة؟"
فريق الحدث+ | 2025-08-21
أكسيوس: وزير إسرائيلي يلتقي مسؤولين قطريين لمناقشة صفقة الرهائن ووقف الحرب في غزة
أكسيوس: وزير إسرائيلي يلتقي مسؤولين قطريين لمناقشة صفقة الرهائن ووقف الحرب في غزة
فريق الحدث+ | 2025-08-21
عملية خان يونس.. كيف قلبت كتائب القسام موازين المعركة وأحرجت إسرائيل؟
عملية خان يونس.. كيف قلبت كتائب القسام موازين المعركة وأحرجت إسرائيل؟
فريق الحدث+ | 2025-08-21
بسبب موقفه من الحرب على غزة.. الخارجية الأمريكية تقيل كبير مسؤوليها الإعلاميين لشؤون إسرائيل وفلسطين
بسبب موقفه من الحرب على غزة.. الخارجية الأمريكية تقيل كبير مسؤوليها الإعلاميين لشؤون إسرائيل وفلسطين
فريق الحدث+ | 2025-08-21
logo
عن الموقع
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة التحرير
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
جميع الحقوق محفوظة © 2025 الحدث بلس