الأربعاء | 08 - أكتوبر - 2025
lightmode darkmode
  • الرئيسية
  • اقرأ
    • اقتصاد و شركات
    • عربي و دولي
    • فلسطين
    • مقالات
    • رياضة
    • منوعات
  • استمع
  • شاهد
  • أرسل خبرا
  • خلفية الموقع
    غامق
    فاتح
آخر الأخبار حماس وخطة ترامب: عندما تتحول البراغماتية إلى ورقة ضغط وطنية13 معتقلاً من غزة يخرجون من سجون الاحتلال بحالة صحية حرجة‎شلل حكومي جديد يشل واشنطن وسط تبادل الاتهامات بين ترامب والديموقراطيينتوتر متصاعد مع اقتراب أسطول الصمود من غزة ودخوله منطقة الخطرالجيش الإسرائيلي يفرض إغلاقاً على شارع الرشيد وسط تصاعد النزوح من غزةقمة الاتحاد الأوروبي في كوبنهاجن: دفاع ضد الطائرات المسيّرة وتمويل أوكرانيا من الأصول الروسيةالكرملين يأمل في تنفيذ خطة ترامب للسلام لوقف الأزمة في غزةواشنطن تؤكد تقليص مهمتها العسكرية في العراق مع دعم القوات المحليةقصف مركز إيواء بالفاشر يودي بحياة 6 مدنيين ويصيب 24 آخرينالحوثيون يدرجون إكسون موبيل وشيفرون على قائمة عقوبات جديدةهجوم حوثي بصاروخ كروز يشعل النيران في سفينة هولندية بخليج عدنعلى بعد خطوات من غزة.. أسطول الصمود يبحر بالأمل رغم الحصارأسطول الصمود يواصل رحلته نحو غزة رغم انسحاب السفينة الإيطالية المرافقةالصحة الفلسطينية: كبار السن يواجهون أوضاعًا صحية كارثية بسبب الحصار والعدوانبلير يعود إلى واجهة الشرق الأوسط بين إرث العراق وآمال السلام
+
أأ
-
الرئيسية فلسطين

أول قتيل إسرائيلي في اجتياح مدينة غزة

صاروخ مضاد للدروع يقتل قائدًا إسرائيليًا في غزة

  • تاريخ النشر : الثلاثاء - pm 01:28 | 2025-09-23
أول قتيل إسرائيلي في اجتياح مدينة غزة

ملخص :

في اليوم الأول من اقتحام غزة، قُتل الرائد شاحار نتانئيل بوزاجلو بصاروخ مضاد للدروع. القتال الدامي أدى إلى مقتل 465 جنديًا إسرائيليًا ونزوح 640 ألف فلسطيني. معارك الشوارع ترفع تكلفة الهجوم وتزيد الضغط على الحكومة والجيش. يواجه الجنود مقاومة شرسة من حماس ويستعدون لمفاوضات هدنة بينما تضغط عائلات الرهائن لوقف التصعيد. هذه الخسائر تشير إلى طول المعركة.
  1. مقتل ضابط إسرائيلي بشمال غزة
  2. اسمه شاحار نتانئيل بوزاجلو، 27 عامًا
  3. أول قتيل في الهجوم على مدينة غزة
  4. الخسائر الإسرائيلية تصل إلى 465 جنديًا
  5. أكثر من 640 ألف فلسطيني نزحوا من المدينة

وسط أجواء مشتعلة في شمال مدينة غزة، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل أحد ضباطه الكبار بعد أن أصابت صاروخ مضاد للدروع دبابته. الضابط هو الرائد شاحار نتانئيل بوزاجلو، قائد سرية في كتيبة الدبابات 77 التابعة للواء المدرع السابع، ويبلغ من العمر 27 عامًا.

هذه هي أول خسارة معلنة للجيش الإسرائيلي منذ إطلاق عملية اقتحام مدينة غزة، والتي تهدف إلى السيطرة على أكبر مركز حضري في القطاع. مقتل بوزاجلو يفتح نقاشًا جديدًا حول تكلفة العملية العسكرية وأثرها على سكان غزة والجنود الإسرائيليين على حد سواء.

ما الذي حدث في شمال غزة؟

وفقًا لبيان الجيش الإسرائيلي، أصابت قذيفة مضادة للدبابات إحدى دبابات الوحدة أثناء تقدمها في شمال مدينة غزة، ما أدى إلى مقتل القائد الشاب. العملية جزء من الحملة التي أطلقها الجيش للسيطرة على المدينة بعد أشهر من القصف الجوي المستمر.

يصف الجيش هدف العملية بـ"تدمير البنى التحتية العسكرية لحماس وإنقاذ الرهائن". لكن النيران المضادة وكثافة المقاتلين في الأزقة الضيقة جعلت التقدم بطيئًا وخطيرًا. ويقول سكان محليون إن أصوات الانفجارات لا تتوقف، وأن الجنود يتقدمون من شارع إلى آخر وسط ركام المباني.

على الجانب الآخر، أعلنت كتائب القسام أنها استهدفت دبابة إسرائيلية بصاروخ موجه، مؤكدة أن العملية أوقعت خسائر في صفوف القوات المقتحمة. لم يصدر تأكيد من الجيش، لكن مقتل بوزاجلو يشير إلى فعالية دفاعات الفصائل.

معارك الشوارع وخسائر الطرفين

مقتل هذا الضابط ليس حدثًا منفردًا، بل يأتي ضمن سياق حرب طاحنة. منذ بدء الهجوم الأرضي، قُتل 465 جنديًا إسرائيليًا في مختلف الجبهات، فيما تؤكد مصادر فلسطينية أن آلاف المدنيين لقوا حتفهم بسبب القصف والاشتباكات. وزارة الصحة في غزة تتحدث عن أكثر من 57 ألف قتيل فلسطيني منذ أكتوبر 2023، بينما نزح معظم سكان القطاع البالغ عددهم مليوني نسمة.

التقديرات الإسرائيلية تشير إلى أن أكثر من 640 ألف فلسطيني غادروا مدينة غزة هربًا من القتال. هذه الأرقام الكبيرة تجعل من المدينة شبه خالية من المدنيين، ما يفتح المجال لعمليات عسكرية أوسع لكنه يزيد من حجم الدمار. في المقابل، تعاني إسرائيل من انتقادات داخلية بسبب ارتفاع عدد قتلاها وحالة الغموض حول مصير الرهائن الذين ما زالوا لدى حماس.

يقول خبراء عسكريون إن معارك المدن من أصعب أشكال القتال، حيث يلجأ المقاتلون إلى الكمائن والألغام والأنفاق، وهو ما يفسر الخسائر في صفوف القوات المهاجمة. الجهود المبذولة لتقليل الإصابات تشمل استخدام الروبوتات والطائرات بدون طيار، لكن الأثر لا يزال محدودًا في ظل مقاومة شرسة.

ما الذي ينتظر غزة والجيش؟

بالتزامن مع التصعيد، تتواصل مفاوضات هدنة من خلال وسطاء دوليين. قد يؤدي التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار إلى تهدئة الجبهة، لكنه لن يعيد القتلى أو يمحو آثار الدمار. في حال تعثرت المفاوضات، قد يشهد القطاع مزيدًا من التصعيد.

من المتوقع أن يلتقي نتنياهو بالرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال الأيام المقبلة لمناقشة مسار الحرب والرهائن والهدنة. كما تواجه القيادة الإسرائيلية ضغطًا متزايدًا من عائلات الجنود لإيجاد حل يقلل الخسائر البشرية.

مقتل الرائد بوزاجلو يذكرنا بأن الحروب ليست أرقامًا أو أخبارًا عابرة، بل أرواحًا تضيع ومستقبلًا يتحطم. بالنسبة لجيل زد الذي يتابع هذه الأحداث على شاشات الهواتف، يمكن لهذه القصص أن تثير تساؤلات حول جدوى الحل العسكري ومعنى الأمن الحقيقي. هل تعتقد أن استمرار العمليات سيحقق السلام أم أن الحل السياسي أصبح ضرورة؟

اجتياح غزة
قتيل إسرائيلي
شاحار نتانئيل بوزاجلو
معارك المدن
ضحايا الحرب.
plusأخبار ذات صلة
بالتزامن مع حرب الإبادة على غزة.. 1048 شهيد في الضفة الغربية وأكثر من 20 ألف معتقل
بالتزامن مع حرب الإبادة على غزة.. 1048 شهيد في الضفة الغربية وأكثر من 20 ألف معتقل
فريق الحدث+ | 2025-10-07
الجولة الأولى من المباحثات بين الوسطاء وحماس تنتهي وسط أجواء إيجابية
الجولة الأولى من المباحثات بين الوسطاء وحماس تنتهي وسط أجواء إيجابية
فريق الحدث+ | 2025-10-07
عامان على طوفان الأقصى.. ماذا تغير؟
عامان على "طوفان الأقصى".. ماذا تغير؟
فريق الحدث+ | 2025-10-07
حماس تسلّم ردّها وترامب يأمر بوقف القتال ونتنياهو متفاجئ.. فما التفاصيل؟
حماس تسلّم ردّها وترامب يأمر بوقف القتال ونتنياهو متفاجئ.. فما التفاصيل؟
فريق الحدث+ | 2025-10-04
logo
عن الموقع
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة التحرير
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
  • انضم إلى فريقنا
جميع الحقوق محفوظة © 2025 الحدث بلس