الأحد | 23 - نوفمبر - 2025
lightmode darkmode
  • الرئيسية
  • اقرأ
    • السياسة والعالم
    • ثقافة ومجتمع
    • اقتصاد و شركات
    • فلسطين
    • رأي
    • رياضة
  • استمع
  • شاهد
  • أرسل خبرا
  • خلفية الموقع
    غامق
    فاتح
آخر الأخبار البنك الأردني الكويتي يدعم مبادرة تطبيق Farm JO "غذيهم صح"البنك الأردني الكويتي يرعى النسخة الرابعة من بطولة السباحة الحرة في "تالابي" العقبةعبد الكريم الكباريتي رئيساً لمجلس إدارة مصرف بغدادمروان البرغوثي… مانديلا فلسطين والطريق الأخير إلى حل الدولتينالبنك الأردني الكويتي يباشر بإجراءات الاستحواذ على حصة مسيطرة في بنك FIMBank بجمهورية مالطاالبنك الأردني الكويتي يطلق برنامج "JKB Thrive"  لتعزيز الصحة النفسية لموظفيهاتفاق غزة 3 شهداء برصاص الاحتلال خلال تفقد العائدين منازلهم في الشجاعيةالمتحدث باسم الخارجية القطرية: الخطوات التالية بعد اتفاق غزة ستكون صعبةالعلاقة الأمنية بين أنقرة ودمشق.. هل يلوح في الأفق اتفاق وزير العدل السوري في بيروت.. ملف الموقوفين على طاولة البحثمستوطنون يتزعمهم بن غفير يقتحمون الأقصىصندوق AS20 من الشركة المتحدة للأستثمارات الماليه بوابة آمنة لصغار المستثمرين نحو الشركات القيادية في بورصة عمان”قمة شرم الشيخ للسلام تنطلق لإنهاء حرب غزةأردوغان: سنتسلم مسؤولية مراقبة تنفيذ اتفاق غزةقوات أميركية تصل إلى إسرائيل لمراقبة جهود خطة ترامب في غزة
+
أأ
-
الرئيسية فلسطين

إطلاق نار وسط الضفة.. جرح مستوطن وتشديد القبضة الإسرائيلية بالمدن والقدس

  • تاريخ النشر : الخميس - am 11:41 | 2025-08-21
إطلاق نار وسط الضفة.. جرح مستوطن وتشديد القبضة الإسرائيلية بالمدن والقدس

ملخص :

تتسارع الأحداث في الضفة الغربية المحتلة، حيث أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن إصابة مستوطن بجروح طفيفة إثر عملية إطلاق نار قرب مستوطنة ملاخي هشالوم الواقعة بين رام الله ونابلس.
في المقابل، تواصل قوات الاحتلال عمليات اقتحام واعتقال وهدم، فيما تشهد المقدسات الإسلامية في القدس والخليل انتهاكات متكررة، تعكس تصعيداً ممنهجاً يوازي حرب الإبادة المستمرة على غزة.

أولاً: تفاصيل عملية إطلاق النار

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن مستوطناً أصيب بجروح طفيفة بعدما استهدف مسلحون سيارة قرب مستوطنة ملاخي هشالوم وسط الضفة الغربية.

  1. جيش الاحتلال أعلن عن فتح تحقيق ووصف الحادث بأنه "حدث أمني خطير".
  2. تم إرسال تعزيزات عسكرية مكثفة إلى محيط المستوطنة.
  3. أغلقت قوات الاحتلال مداخل ومخارج بلدة ترمسعيا القريبة، في خطوة وصفتها مصادر فلسطينية بأنها "عقاب جماعي".

ثانياً: حملات اعتقال متواصلة

بالتوازي مع الحادث، واصلت قوات الاحتلال عملياتها العسكرية المستمرة منذ أكثر من 200 يوم في الضفة الغربية:

  • اعتقال 5 فلسطينيين من طولكرم، بينهم أسير محرر.
  • اعتقال شاب آخر في سلفيت، وسط اقتحامات للمنازل.
  • عمليات دهم في الخليل ورام الله والبيرة وطوباس.
  • إصابة شاب فلسطيني بالضرب المبرح أثناء اقتحام مخيم الفارعة.

هذه الاعتقالات تأتي ضمن سياسة استنزاف مستمرة تهدف إلى إضعاف الحاضنة الشعبية الفلسطينية، بحسب منظمات حقوقية.

ثالثاً: هدم المنازل وتشريد العائلات

لم تتوقف الاعتداءات عند الاعتقالات، بل وصلت إلى سياسة الهدم في مناطق الأغوار الشمالية:

  • جرافات الاحتلال شرعت بهدم منازل في عين الحلوة.
  • الهدف المعلن "منطقة عسكرية مغلقة"، لكن النتيجة طرد عشرات العائلات الفلسطينية من أراضيها.
  • تقرير لهيئة مقاومة الجدار والاستيطان أشار إلى أن الاحتلال والمستوطنين نفذوا أكثر من 466 اعتداءً في يوليو/تموز الماضي فقط، بينها عمليات ترحيل قسري لمجتمعات بدوية.

رابعاً: القدس.. المسجد الأقصى تحت الحصار

شهدت باحات المسجد الأقصى اقتحامات جديدة لمجموعات من المستوطنين بحماية قوات الاحتلال:

  1. مستوطنون قاموا بجولات استفزازية وأدوا طقوساً دينية داخل الباحات.
  2. قوات الاحتلال شددت القيود على المصلين، خصوصاً عند بوابات الأقصى وفي البلدة القديمة.
  3. خلال الأسبوعين الماضيين فقط، شارك أكثر من 4761 مستوطناً في اقتحامات الأقصى، بينهم وزراء وأعضاء كنيست.

خامساً: الحرم الإبراهيمي تحت الاحتلال

وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية أدانت إغلاق الحرم الإبراهيمي في الخليل بحجة الأعياد اليهودية:

  • الوزارة أكدت أن الحرم "حق إسلامي خالص".
  • الشيخ معتز أبو سنينة وصف الخطوة بأنها "انتهاك صارخ لحرية العبادة".
  • دعوات محلية للتحرك العاجل لوقف هذه الممارسات التي تتكرر في مواسم الأعياد الإسرائيلية.

سادساً: حصيلة مأساوية للضفة

إلى جانب حرب الإبادة على غزة، تحولت الضفة الغربية أيضاً إلى ساحة قتل واعتقالات:

  • أكثر من 1015 شهيداً منذ أكتوبر 2023.
  • نحو 7 آلاف جريح.
  • أكثر من 18,500 معتقل، وفق بيانات فلسطينية رسمية.

هذه الأرقام تضع الضفة في قلب التصعيد، وتكشف أن الاحتلال يتعامل معها باعتبارها جبهة موازية للعدوان على غزة.

بين إطلاق النار في المستوطنات، والاعتقالات اليومية، والاقتحامات للمقدسات، تبدو الضفة الغربية على صفيح ساخن لا يقل خطورة عن غزة.
هل يمكن أن تشكل هذه الأحداث مقدمة لمرحلة مواجهة أشمل؟ وكيف سينعكس ذلك على مسار الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي في الفترة المقبلة؟
 

الضفة الغربية
الاحتلال الإسرائيلي
مستوطنات
المسجد الأقصى
الحرم الإبراهيمي
اعتقالات فلسطينيين
هدم المنازل
اقتحامات
ترمسعيا
plusأخبار ذات صلة
واشنطن تسعى لإنشاء منطقة خضراء في قطاع غزة
واشنطن تسعى لإنشاء "منطقة خضراء" في قطاع غزة
فريق الحدث+ | 2025-11-22
الصين وروسيا امتنعتا عن التصويت.. مجلس الأمن يعتمد قرارا لدعم اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
الصين وروسيا امتنعتا عن التصويت.. مجلس الأمن يعتمد قرارا لدعم اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
فريق الحدث+ | 2025-11-18
من إستونيا.. ما قصة الجمعية التي تقود عملية تهجير منظمة لفلسطينيي غزة؟
من إستونيا.. ما قصة الجمعية التي تقود عملية تهجير منظمة لفلسطينيي غزة؟
فريق الحدث+ | 2025-11-17
في ذكرى إعلان استقلال فلسطين.. ماذا جاء في الوثيقة التي صاغها محمود درويش؟
في ذكرى إعلان استقلال فلسطين.. ماذا جاء في الوثيقة التي صاغها محمود درويش؟
فريق الحدث+ | 2025-11-15
logo
عن الموقع
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة التحرير
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
  • انضم إلى فريقنا
جميع الحقوق محفوظة © 2025 الحدث بلس