السبت | 18 - أكتوبر - 2025
lightmode darkmode
  • الرئيسية
  • اقرأ
    • اقتصاد و شركات
    • عربي و دولي
    • فلسطين
    • مقالات
    • رياضة
    • منوعات
  • استمع
  • شاهد
  • أرسل خبرا
  • خلفية الموقع
    غامق
    فاتح
آخر الأخبار اتفاق غزة 3 شهداء برصاص الاحتلال خلال تفقد العائدين منازلهم في الشجاعيةالمتحدث باسم الخارجية القطرية: الخطوات التالية بعد اتفاق غزة ستكون صعبةالعلاقة الأمنية بين أنقرة ودمشق.. هل يلوح في الأفق اتفاق وزير العدل السوري في بيروت.. ملف الموقوفين على طاولة البحثمستوطنون يتزعمهم بن غفير يقتحمون الأقصىصندوق AS20 من الشركة المتحدة للأستثمارات الماليه بوابة آمنة لصغار المستثمرين نحو الشركات القيادية في بورصة عمان”قمة شرم الشيخ للسلام تنطلق لإنهاء حرب غزةأردوغان: سنتسلم مسؤولية مراقبة تنفيذ اتفاق غزةقوات أميركية تصل إلى إسرائيل لمراقبة جهود خطة ترامب في غزةسويسرا.. استفتاء شعبي على الاعتراف بفلسطينالكرملين يكشف عن موعد جديد لانعقاد القمة الروسية العربيةالبنك الأردني الكويتي الراعي الرسمي لجائزة التراث للعام 2025 حماس وخطة ترامب: عندما تتحول البراغماتية إلى ورقة ضغط وطنية13 معتقلاً من غزة يخرجون من سجون الاحتلال بحالة صحية حرجة‎شلل حكومي جديد يشل واشنطن وسط تبادل الاتهامات بين ترامب والديموقراطيين
+
أأ
-
الرئيسية فلسطين

إيهود أولمرت يدعو إلى "حل الدولتين" كبديل وحيد لتحقيق السلام بعد اتفاق غزة

  • تاريخ النشر : الأربعاء - pm 12:37 | 2025-10-15
إيهود أولمرت يدعو إلى حل الدولتين كبديل وحيد لتحقيق السلام بعد اتفاق غزة

ملخص :

في مقال نشرته صحيفة "إنديبندنت" البريطانية، كتب رئيس الوزراء الأسبق، أيهود أولمرت، تحليلا عن الحرب على غزة، وتبعاتها، واتفاق وقف إطلاق النار الذي وقع برعاية الرئيس الأميركي، ترامب؛ فما أبرز ما جاء في المقال؟

 أكد إيهود أولمرت، رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، في مقاله، أن لا سبيل لتجنب العودة إلى دائرة العنف سوى بتبني تسوية شاملة قائمة على مبدأ حل الدولتين، ويأتي هذا التصريح الهام في سياق تعليقه على الاتفاق الأخير المتعلق بقطاع غزة.

لا بديل عن الاعتراف المتبادل

شدد أولمرت على أن استمرار الجمود وغياب أي دافع حقيقي للمضي قدماً ضمن إطار دولتين تعترفان بالحقوق المتبادلة للطرفين، سيعيد المنطقة حتماً إلى المواجهات المسلحة، مشيرا إلى أن التساؤل المحوري الراهن حول ما إذا كان التوقف المؤقت للأعمال القتالية، والانسحاب الجزئي للقوات الإسرائيلية من غزة، واستمرار التحركات المحدودة لحركة "حماس"، سيشكل نقطة انطلاق لـ "خطوة سياسية جريئة" قادرة على إحداث تحول شامل في الشرق الأوسط، وتفضي إلى سلام دائم بين الإسرائيليين والفلسطينيين، يرتكز على إقامة دولتين.

ملامح السلام

وحدد رئيس الوزراء الأسبق ملامح هذا السلام المنشود بوضوح، مشيراً إلى أنه يتحقق عبر إقامة دولة فلسطينية إلى جوار دولة إسرائيل، على أساس حدود عام 1967، على أن تكون القدس الشرقية هي العاصمة للدولة الفلسطينية، مضيفا أن مدينة القدس القديمة يجب أن تخضع لوضع لا تكون فيه تحت السيادة الإسرائيلية أو الفلسطينية، ومشددا على ضرورة أن تكون الدولة الفلسطينية "منزوعة السلاح"، ولا تمتلك جيشاً خاصاً بها.

"اتفاق لوقف الحرب" وليس "اتفاق سلام"

وأكد أولمرت أن الاتفاق الذي تم الاحتفاء به في الكنيست الإسرائيلي لا يرقى إلى مستوى "اتفاق سلام"، بل هو أقرب إلى كونه "اتفاق لوقف الحرب"، ووصفه بأنه ترتيب يهدف إلى إنهاء حرب غزة وتبادل الأسرى (بما فيهم الموتى والأحياء)، والإفراج عن معتقلين فلسطينيين، إلى جانب انسحاب تدريجي للقوات الإسرائيلية من القطاع.

الدور المحوري لدونالد ترامب في إنهاء النزاع

واعتبر أولمرت أن "ترتيب وقف الحرب المثير للإعجاب" كان يبدو مستبعداً حتى أسابيع قليلة ماضية، وعزا الفضل في إتمامه إلى التدخل الحاسم من ترامب، مشيرا إلى أن كافة الجهود الدولية السابقة لوقف الصراع لم تنجح إلا بعد أن أخذ ترامب زمام المبادرة، منوها "لو لم يقرر ترامب إجبار نتنياهو على الاعتذار لرئيس وزراء قطر، لكنا ما زلنا في خضم حرب"، مؤكدا أنه لم يكن بمقدور أي قائد آخر سوى ترامب أن يتسبب في هذه السلسلة من الأحداث، في حين أقر أولمرت بجهود إيمانويل ماكرون، وكير ستارمر، ورئيس الوزراء الكندي مارك كارني، وغيرهم من قادة المجتمع الدولي وإسهامهم في إنهاء القتال، إلا أنه شدد على أن قائداً واحداً فقط هو الذي أحدث "فرقاً جذرياً".

"ضربة موجعة" لـ "حماس" وخسائر فادحة في الأرواح

لفت رئيس الوزراء الأسبق إلى أن الاتفاق يشير إلى تنازل الحكومة الإسرائيلية عن "المواقف الحازمة" التي عبر عنها رئيس وزرائها الحالي، بنيامين نتنياهو، مقرا بأن الحرب لم تقضِ بالكامل على حركة "حماس"، إلا أنها تكبدت "ضربة موجعة".

ووصف الوضع في غزة بالكارثي، مشيراً إلى أن القطاع "دُمّرَ بالكامل تقريباً"، مع احتمال وجود أعداد كبيرة من السكان لا يزالون مدفونين تحت الأنقاض، وقدم أولمرت إحصائية مروعة، مؤكداً أن نسبة كبيرة من القتلى في غزة -التي تجاوزت 67,000 قتيل- لم يكونوا ضالعين في أي أعمال "إرهابية"، بل كانوا ضحايا للحملة العسكرية الإسرائيلية التي تلت هجوم السابع من أكتوبر.

ضرورة التخلي عن "الأوهام الخرافية"

وفي ختام مقاله، حذر أولمرت من استمرار الأحلام "الخرافية" التي تسيطر على الطرفين، فمن جهة، لا يزال كثير من الإسرائيليين يأملون في ضم الضفة الغربية وقطاع غزة بالكامل وتهجير سكانهما، ومن جهة أخرى، يأمل الكثير من الفلسطينيين في إعادة تأهيل القدرات العسكرية لحركة "حماس" أملاً في تجدد الصراع.

وخلص أولمرت إلى أن الطرفين لا يزالان أسيري "أحلام خرافية مدفوعة بالدمار والخراب"، مؤكداً أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هو "القادر وحده على إجراء هذا التحول بالموافقة على دولتين لشعبين".

plusأخبار ذات صلة
تحذير من انهيار قطاع غزة الصحي والأوبئة خارج السيطرة
تحذير من انهيار قطاع غزة الصحي والأوبئة خارج السيطرة
فريق الحدث+ | 2025-10-17
نتنياهو: المعركة لم تنتهِ وسنستعيد جميع رفات الرهائن
نتنياهو: المعركة لم تنتهِ وسنستعيد جميع رفات الرهائن
فريق الحدث+ | 2025-10-16
إسرائيل تتهم حماس بالتباطؤ في تسليم جثث الأسرى وسط تهديد ترامب بعودة القتال
إسرائيل تتهم حماس بالتباطؤ في تسليم جثث الأسرى وسط تهديد ترامب بعودة القتال
فريق الحدث+ | 2025-10-16
أسرى محررون يروون مآسي التعذيب في السجون الإسرائيلية
أسرى محررون يروون مآسي التعذيب في السجون الإسرائيلية
فريق الحدث+ | 2025-10-15
logo
عن الموقع
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة التحرير
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
  • انضم إلى فريقنا
جميع الحقوق محفوظة © 2025 الحدث بلس