الثلاثاء | 16 - ديسمبر - 2025
lightmode darkmode
  • الرئيسية
  • اقرأ
    • السياسة والعالم
    • ثقافة ومجتمع
    • اقتصاد و شركات
    • فلسطين
    • رأي
    • رياضة
  • استمع
  • شاهد
  • أرسل خبرا
  • خلفية الموقع
    غامق
    فاتح
آخر الأخبار فرع جديد لمجموعة الخليج للتأمين – الأردن في جبل عمّانالبنك الأردني الكويتي يحصد لقب "بنك العام في الأردن" لعام ٢٠٢٥ من ذا بانكر العالميةالبنك الأردني الكويتي يختتم المرحلة الاولى من برنامج CareArabia لدعم قطاع الحضانات في الأردن(General Insurance Company of the Year / 2025) مجموعة الخليج للتأمين – الأردن تعزز ريادتها في قطاع التأمين بعد فوزها بجائزةالبنك الأردني الكويتي يرعى حفل العشاء الرسمي لمنتدى MENA–OECD لتمكين المرأة اقتصادياً لعام 2025تجديد التعاون بين الأردني الكويتي وإنجاز لتنفيذ برنامج "اسأل الخبير البنكي" البنك الأردني الكويتي يدعم مبادرة تطبيق Farm JO "غذيهم صح"البنك الأردني الكويتي يرعى النسخة الرابعة من بطولة السباحة الحرة في "تالابي" العقبةعبد الكريم الكباريتي رئيساً لمجلس إدارة مصرف بغدادمروان البرغوثي… مانديلا فلسطين والطريق الأخير إلى حل الدولتينالبنك الأردني الكويتي يباشر بإجراءات الاستحواذ على حصة مسيطرة في بنك FIMBank بجمهورية مالطاالبنك الأردني الكويتي يطلق برنامج "JKB Thrive"  لتعزيز الصحة النفسية لموظفيهاتفاق غزة 3 شهداء برصاص الاحتلال خلال تفقد العائدين منازلهم في الشجاعيةالمتحدث باسم الخارجية القطرية: الخطوات التالية بعد اتفاق غزة ستكون صعبةالعلاقة الأمنية بين أنقرة ودمشق.. هل يلوح في الأفق اتفاق
+
أأ
-
الرئيسية فلسطين

إيهود أولمرت يدعو إلى "حل الدولتين" كبديل وحيد لتحقيق السلام بعد اتفاق غزة

  • تاريخ النشر : الأربعاء - pm 12:37 | 2025-10-15
إيهود أولمرت يدعو إلى حل الدولتين كبديل وحيد لتحقيق السلام بعد اتفاق غزة

ملخص :

في مقال نشرته صحيفة "إنديبندنت" البريطانية، كتب رئيس الوزراء الأسبق، أيهود أولمرت، تحليلا عن الحرب على غزة، وتبعاتها، واتفاق وقف إطلاق النار الذي وقع برعاية الرئيس الأميركي، ترامب؛ فما أبرز ما جاء في المقال؟

 أكد إيهود أولمرت، رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، في مقاله، أن لا سبيل لتجنب العودة إلى دائرة العنف سوى بتبني تسوية شاملة قائمة على مبدأ حل الدولتين، ويأتي هذا التصريح الهام في سياق تعليقه على الاتفاق الأخير المتعلق بقطاع غزة.

لا بديل عن الاعتراف المتبادل

شدد أولمرت على أن استمرار الجمود وغياب أي دافع حقيقي للمضي قدماً ضمن إطار دولتين تعترفان بالحقوق المتبادلة للطرفين، سيعيد المنطقة حتماً إلى المواجهات المسلحة، مشيرا إلى أن التساؤل المحوري الراهن حول ما إذا كان التوقف المؤقت للأعمال القتالية، والانسحاب الجزئي للقوات الإسرائيلية من غزة، واستمرار التحركات المحدودة لحركة "حماس"، سيشكل نقطة انطلاق لـ "خطوة سياسية جريئة" قادرة على إحداث تحول شامل في الشرق الأوسط، وتفضي إلى سلام دائم بين الإسرائيليين والفلسطينيين، يرتكز على إقامة دولتين.

ملامح السلام

وحدد رئيس الوزراء الأسبق ملامح هذا السلام المنشود بوضوح، مشيراً إلى أنه يتحقق عبر إقامة دولة فلسطينية إلى جوار دولة إسرائيل، على أساس حدود عام 1967، على أن تكون القدس الشرقية هي العاصمة للدولة الفلسطينية، مضيفا أن مدينة القدس القديمة يجب أن تخضع لوضع لا تكون فيه تحت السيادة الإسرائيلية أو الفلسطينية، ومشددا على ضرورة أن تكون الدولة الفلسطينية "منزوعة السلاح"، ولا تمتلك جيشاً خاصاً بها.

"اتفاق لوقف الحرب" وليس "اتفاق سلام"

وأكد أولمرت أن الاتفاق الذي تم الاحتفاء به في الكنيست الإسرائيلي لا يرقى إلى مستوى "اتفاق سلام"، بل هو أقرب إلى كونه "اتفاق لوقف الحرب"، ووصفه بأنه ترتيب يهدف إلى إنهاء حرب غزة وتبادل الأسرى (بما فيهم الموتى والأحياء)، والإفراج عن معتقلين فلسطينيين، إلى جانب انسحاب تدريجي للقوات الإسرائيلية من القطاع.

الدور المحوري لدونالد ترامب في إنهاء النزاع

واعتبر أولمرت أن "ترتيب وقف الحرب المثير للإعجاب" كان يبدو مستبعداً حتى أسابيع قليلة ماضية، وعزا الفضل في إتمامه إلى التدخل الحاسم من ترامب، مشيرا إلى أن كافة الجهود الدولية السابقة لوقف الصراع لم تنجح إلا بعد أن أخذ ترامب زمام المبادرة، منوها "لو لم يقرر ترامب إجبار نتنياهو على الاعتذار لرئيس وزراء قطر، لكنا ما زلنا في خضم حرب"، مؤكدا أنه لم يكن بمقدور أي قائد آخر سوى ترامب أن يتسبب في هذه السلسلة من الأحداث، في حين أقر أولمرت بجهود إيمانويل ماكرون، وكير ستارمر، ورئيس الوزراء الكندي مارك كارني، وغيرهم من قادة المجتمع الدولي وإسهامهم في إنهاء القتال، إلا أنه شدد على أن قائداً واحداً فقط هو الذي أحدث "فرقاً جذرياً".

"ضربة موجعة" لـ "حماس" وخسائر فادحة في الأرواح

لفت رئيس الوزراء الأسبق إلى أن الاتفاق يشير إلى تنازل الحكومة الإسرائيلية عن "المواقف الحازمة" التي عبر عنها رئيس وزرائها الحالي، بنيامين نتنياهو، مقرا بأن الحرب لم تقضِ بالكامل على حركة "حماس"، إلا أنها تكبدت "ضربة موجعة".

ووصف الوضع في غزة بالكارثي، مشيراً إلى أن القطاع "دُمّرَ بالكامل تقريباً"، مع احتمال وجود أعداد كبيرة من السكان لا يزالون مدفونين تحت الأنقاض، وقدم أولمرت إحصائية مروعة، مؤكداً أن نسبة كبيرة من القتلى في غزة -التي تجاوزت 67,000 قتيل- لم يكونوا ضالعين في أي أعمال "إرهابية"، بل كانوا ضحايا للحملة العسكرية الإسرائيلية التي تلت هجوم السابع من أكتوبر.

ضرورة التخلي عن "الأوهام الخرافية"

وفي ختام مقاله، حذر أولمرت من استمرار الأحلام "الخرافية" التي تسيطر على الطرفين، فمن جهة، لا يزال كثير من الإسرائيليين يأملون في ضم الضفة الغربية وقطاع غزة بالكامل وتهجير سكانهما، ومن جهة أخرى، يأمل الكثير من الفلسطينيين في إعادة تأهيل القدرات العسكرية لحركة "حماس" أملاً في تجدد الصراع.

وخلص أولمرت إلى أن الطرفين لا يزالان أسيري "أحلام خرافية مدفوعة بالدمار والخراب"، مؤكداً أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هو "القادر وحده على إجراء هذا التحول بالموافقة على دولتين لشعبين".

plusأخبار ذات صلة
فيتو عربي إسلامي يُطيح بـ بلير من مجلس السلام
"فيتو عربي- إسلامي" يُطيح بـ "بلير" من مجلس السلام
فريق الحدث+ | 2025-12-09
وسط تحديات كبيرة.. ترامب: تعديل على المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار في غزة
وسط تحديات كبيرة.. ترامب: "تعديل على المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار في غزة"
فريق الحدث+ | 2025-12-04
200 شخصية ثقافية وفنية عالمية تطلق حملة لإطلاق سراح مروان البرغوثي
200 شخصية ثقافية وفنية عالمية تطلق حملة لإطلاق سراح مروان البرغوثي
فريق الحدث+ | 2025-12-04
أكثر من 16 ألف مريض ينتظرون إجلاءهم من قطاع غزة
أكثر من 16 ألف مريض ينتظرون إجلاءهم من قطاع غزة
فريق الحدث+ | 2025-12-03
logo
عن الموقع
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة التحرير
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
  • انضم إلى فريقنا
جميع الحقوق محفوظة © 2025 الحدث بلس