الأحد | 06 - يوليو - 2025
lightmode darkmode
  • الرئيسية
  • اقرأ
    • أخبار الأردن
    • اقتصاد و شركات
    • عربي و دولي
    • فلسطين
    • مقالات
    • رياضة
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • صحة
    • فنون
  • استمع
  • شاهد
  • أرسل خبرا
  • خلفية الموقع
    غامق
    فاتح
شريط الأخبار الملكية الاردنية قصة نجاح في الازمات في غزة... الطحين يُسفك بالدم والنجاة تُقاس بخفة القدم: مجاعة تحت نيران الطائراتبريطانيا تضغط على غوغل: هل تنكسر هيمنة محرك البحث الأول عالميًا؟ترامب: برنامج إيران النووي عاد "عقودا" إلى الوراءترامب: معلومات المخابرات بشأن إيران تشير إلى أضرار جسيمةالكونغرس الأميركي يحظر "واتساب": هل انتهى زمن الثقة في تطبيقات الدردشة الشهيرة؟زهران ممداني يصنع التاريخ: أول مسلم يقترب من رئاسة بلدية نيويورك رغم الحملات الصهيونية والمال السياسيترمب: أعتقد أنه ستكون لدينا أخبار جيدة بشأن غزة قريبااتفاق تركي-صومالي لإحياء الاقتصاد الأزرق: الصيد البحري بوابة نفوذ جديد في أفريقياالاحتلال يهدم منزلًا ومشتلًا زراعيًا في القدس وسلفيت دون إنذار!غارات مستمرة جنوب لبنان: إسرائيل تستهدف المزارعين وتقتل 3 في كفردجالتصعيد دموي في غزة: 22 شهيدًا ومجزرة وسط المدنيين مع تواصل الغاراتمستوطنون يحرقون منزلًا في سوسيا.. وتصاعد خطير في اعتداءات الضفة الغربيةكمين القسام في خان يونس: تدمير آليات ومقتل 7 جنود إسرائيليينالذهب يرتفع مع تراجع الدولار وسط هدنة هشّة بين إيران وإسرائيل
+
أأ
-
الرئيسية أخبار الأردن

بعد "اقعد يا ناصر".. هل هناك توجه لعزل نواب جبهة العمل الاسلامي في البرلمان ؟

  • تاريخ النشر : الثلاثاء - pm 01:45 | 2025-05-06
بعد اقعد يا ناصر.. هل هناك توجه لعزل نواب جبهة العمل الاسلامي في البرلمان ؟

كتب نضال منصور

معروف ان رئيس مجلس النواب احمد الصفدي رجل علاقات عامة من طراز رفيع، وهذا حاله قبل ان يصبح رئيسا للبرلمان، يضاف الى ذلك احتفاظه بعلاقات متميزة، وخطوط اتصالات وطيدة  مع مرجعيات الدولة، ولكن الصفدي منذ بدء هذه الدورة البرلمانية التي تميزت بالحضور الحزبي قرر وقف سياسة اللين، والمجاملات مع كتلة جبهة العمل الاسلامي، وهذا سابق على قضية "التصنيع العسكري" التي اتهم بها بعض اعضاء جماعة الاخوان المسلمين، ويعود للحظة الاولى التي تقرر فيها تشكيل ائتلاف اغلبية برلمانية تسيطر على القرار البرلماني، وتجعل من كتلة جبهة العمل الاسلامي الوازنة عددا، وتنظيما هامشية.
اسوق هذه الملاحظة بعد المشادة التي وقعت بين الرئيس الصفدي، والنائب ناصر النواصرة، وانتهت بعبارة ستحفظ في ارشيف العمل البرلماني ( اقعد يا ناصر)، وتعيد للاذهان العبارة المشهورة للنائب المرحوم يحيي السعود حين تلاسن مع النائب هند الفايز، وخاطبها غاضبا ( اقعدي يا هند ).
الاسئلة التي تطرح بعد هذا الشد مع الاسلاميين، هل هو توجه ممنهج لعزل نواب جبهة العمل الاسلامي في ظرف عصيب يمرون به، وبعد ان باتوا يواجهون سيلا من الاتهامات، تضعهم في "بوز المدفع" ؟، هل هذا التوجه في المكاسرة السياسية يمهد لاجراءات قانونية اكثر قسوة بحق حزب جبهة العمل بعد محاولات عزلهم، وحرقهم سياسيا؟
تغيب الاجابات القاطعة، وتغيب ايضا المعلومات، التي تستقرأ المستقبل في علاقة الدولة مع حزب جبهة العمل الاسلامي.
عند الاستماع لبعض رجالات الدولة ممن كانوا في سدة صناعة القرار قبيل سنوات قليلة تسمع نقدا، ومعارضة لاداء مجلس النواب في جلسته الشهيرة التي خصصت لمناقشة قضية خلايا التصنيع العسكري، والاضرار بالامن الوطني، وتحولت لاتهام للاخوان، وشهدت عبارات، ومواقف لم تعرفها قبة البرلمان من قبل، ويقول هؤلاء الذين استمعت لهم الحدث+ ان بعضهم اصبحوا "ملكيين اكثر من الملك"، شطحوا في مداخلاتهم، ومطالباتهم، وذهبوا في اتجاه متطرف لم تكن تريده الدولة، او تخطط له، ويرون ان هذا الاداء اضر بصورة مجلس النواب كسلطة تشريعية مستقلة، ويفترضون ان رئيس المجلس كان يجب ان يضبط الايقاع، ويمنع هذا الانزلاق، ويحفظ هيبة المجلس.
ما حدث اليوم في الجدل مع النائب النواصرة، ومحاولات الرئيس الصفدي اسكاته بحزم، وبعيدا عن تفسيرات النظام الداخلى، وان كان الصفدي على حق، يرى مراقبون ان التصعيد في مجلس النواب يجب ان يتوقف، حتى لا يكتب المجلس نهايته بيديه، وان المطلوب تهدئة، والعودة الى بناء التفاهمات في ظل ظروف سياسية، واقتصادية صعبة يمر بها الاردن.
يستذكر المراقبون محطات صعبة عاشتها البرلمانات المتعاقبة، وكان سقف النقد يرتفع كثيرا، وكنت تنصت، وتستمع الى مرافعات قانونية عميقة، لا يقدمها فقط شخصيات نيابية معارضة، بل نواب اقرب للموالاة، لكن مداخلاتهم لم تخل من الملاحظات النقدية التي تخدم النظام، وتعزز صورته، دونما "تسحيج"يضر، ولا ينفع.
لم يتبق للدورة العادية لمجلس النواب سوى ايام قليلة، وقبيل الدورة الاستثنائية ان عقدت سيكون هناك مراجعات، وتقيم لاداء مجلس النواب من اجل ترتيب البيت الداخلي للسلطة التشريعية للحفاظ على ما تبقى لها من هيبة، وربما يتطلب ذلك استدارات، وتخفيف لحدة المكاسرات.

plusأخبار ذات صلة
الملكية الاردنية قصة نجاح في الازمات
الملكية الاردنية قصة نجاح في الازمات
فريق الحدث+ | 2025-06-30
الملك عبدﷲ لرئيس وزراء اليونان: الأردن ليس ساحة حرب ويجب وقف التصعيد فورًا
الملك عبدﷲ لرئيس وزراء اليونان: الأردن ليس ساحة حرب ويجب وقف التصعيد فورًا
فريق الحدث+ | 2025-06-16
الأردن وإيطاليا يدعوان لخفض التصعيد الإقليمي ويؤكدان أولوية وقف العدوان على غزة
الأردن وإيطاليا يدعوان لخفض التصعيد الإقليمي ويؤكدان أولوية وقف العدوان على غزة
فريق الحدث+ | 2025-06-16
الديوان الملكي الهاشمي الملك: الأردن لن يتهاون مع أي جهة تحاول العبث بأمنه واستقراره وسلامة مواطنيه
الديوان الملكي الهاشمي الملك: الأردن لن يتهاون مع أي جهة تحاول العبث بأمنه واستقراره وسلامة مواطنيه
فريق الحدث+ | 2025-06-15
logo
عن الموقع
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة التحرير
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
جميع الحقوق محفوظة © 2025 الحدث بلس