الجمعة | 31 - أكتوبر - 2025
lightmode darkmode
  • الرئيسية
  • اقرأ
    • اقتصاد و شركات
    • السياسة والعالم
    • فلسطين
    • رأي
    • رياضة
    • ثقافة ومجتمع
  • استمع
  • شاهد
  • أرسل خبرا
  • خلفية الموقع
    غامق
    فاتح
آخر الأخبار مروان البرغوثي… مانديلا فلسطين والطريق الأخير إلى حل الدولتينالبنك الأردني الكويتي يباشر بإجراءات الاستحواذ على حصة مسيطرة في بنك FIMBank بجمهورية مالطاالبنك الأردني الكويتي يطلق برنامج "JKB Thrive"  لتعزيز الصحة النفسية لموظفيهاتفاق غزة 3 شهداء برصاص الاحتلال خلال تفقد العائدين منازلهم في الشجاعيةالمتحدث باسم الخارجية القطرية: الخطوات التالية بعد اتفاق غزة ستكون صعبةالعلاقة الأمنية بين أنقرة ودمشق.. هل يلوح في الأفق اتفاق وزير العدل السوري في بيروت.. ملف الموقوفين على طاولة البحثمستوطنون يتزعمهم بن غفير يقتحمون الأقصىصندوق AS20 من الشركة المتحدة للأستثمارات الماليه بوابة آمنة لصغار المستثمرين نحو الشركات القيادية في بورصة عمان”قمة شرم الشيخ للسلام تنطلق لإنهاء حرب غزةأردوغان: سنتسلم مسؤولية مراقبة تنفيذ اتفاق غزةقوات أميركية تصل إلى إسرائيل لمراقبة جهود خطة ترامب في غزةسويسرا.. استفتاء شعبي على الاعتراف بفلسطينالكرملين يكشف عن موعد جديد لانعقاد القمة الروسية العربيةالبنك الأردني الكويتي الراعي الرسمي لجائزة التراث للعام 2025
+
أأ
-
الرئيسية فلسطين

تظاهرة في تل أبيب احتجاجا على تعيين رئيس جديد للشاباك:

  • تاريخ النشر : Friday - pm 01:05 | 2025-05-23
تظاهرة في تل أبيب احتجاجا على تعيين رئيس جديد للشاباك:

ملخص :

تجمع الآلاف في مظاهرة بتل أبيب تحت شعار "وضع حد لجنون" رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حيث اندلعت مناوشات مع قوات الأمن الإسرائيلية، وجرى اعتقال عدد من المحتجين.
 

 وتوافد آلاف الإسرائيليين مساء اليوم إلى ساحة رابين وسط تل أبيب للمشاركة في مظاهرة احتجاجية واسعة حملت شعار "كل شيء متصل بكل شيء – أوقفوا الجنون، أعيدوا القيم"، تنديدا بالوضع السياسي والأمني، على خلفية تعيين رئيس جديد لجهاز الشاباك.

وطالب المحتجون بإعادة الأسرى في قطاع غزة ووقف الحرب في غزة، إضافة إلى دعوات لتجنيد الحريديم ومحاسبة الحكومة على ما وصفوه بـ"الانهيار الأخلاقي والسياسي".

ويأتي ذلك في ظل تصاعد التوتر إثر إعلان نتنياهو تعيين رئيس جديد لجهاز الأمن العام (الشاباك)، رغم ما اعتبره منتقدوه تضاربا واضحا في المصالح. وقد تخللت التظاهرة مسيرة في شوارع تل أبيب، شهدت حرق إطارات وقطع طرقات، إضافة إلى اشتباكات متفرقة مع قوات الشرطة، التي عززت وجودها في محيط الساحة.

وقال عامي درور، أحد قادة الاحتجاجات والعضو السابق في جهاز الشاباك، إن "الجنون السياسي والأمني الذي بدأ باغتيال إسحق رابين لا يزال مستمرا"، مضيفا: "اليوم نحن في خضم الجنون نفسه.. حكومة تتخلى عن الرهائن وتخوض حربا بلا أفق، وتدفع ثمنها الدولة بأكملها".

وأكد درور أن تعيينات أمنية مشبوهة، وقرارات متسرعة، وسكوت مؤسسات الدولة عن انتهاكات حكومية، كلها عوامل أدت إلى فقدان الثقة الشعبية، مضيفا: "حان وقت الأخلاق والعدالة. لا يمكننا أن نظل صامتين بينما تقتل الرهائن ويختطف القرار الوطني".

من جهته، شن وزير الدفاع ورئيس الأركان السابق، موشيه (بوغي) يعالون، هجوما عنيفا على الحكومة، مؤكدا أن إسرائيل تعيش حالة من الانهيار السياسي غير المسبوق.

وقال يعالون: "مر أكثر من 590 يوما على الأزمة، وسقط فيها أكثر من 1900 قتيل، ولا تزال عشرات الآلاف من العائلات مهددة ومهجرة، فيما تحتجز حماس عشرات المختطفين. ومع ذلك، تواصل الحكومة الفاسدة والراديكالية إدارة المعركة وفق أجندة سياسية ضيقة".

وأضاف: "من قال إن لا أبرياء في غزة؟ من قال بترحيل سكانها واستبدالهم؟ نتنياهو نفسه صوت لهذا المشروع. هذه الحكومة لا تملك الشرعية ولا القدرة على قيادة البلاد".

وفي لحظة مؤثرة من المظاهرة، تحدث داني إلجرت، شقيق أحد القتلى المحتجزين لدى حماس، موجها كلامه مباشرة إلى نتنياهو: "بدلا من الاعتراف بفشل تمويلك لحماس، خرجت إلى مؤتمر صحفي لتسخر من عائلات الضحايا. أنت منفصل عن الواقع، ومشغول بإنقاذ نفسك لا شعبك".

وأضاف: "كيف يمكن لعصابة أن تخرق حدودنا وتقتل وتغتصب وتختطف؟ وكيف لا تزال نفس العصابة تحتجز رهائننا بعد عام ونصف؟ إن لم نتحرك كمدنيين، فلن تنقذهم أي حكومة".

وتطرقت المظاهرة أيضا إلى مستقبل إسرائيل السياسي، حيث دعا يعالون وعدد من قادة الاحتجاج إلى انتخابات مبكرة وتشكيل ائتلاف جديد يضم أطيافا من اليمين الليبرالي والأحزاب الصهيونية.

ورأى يعالون أن خلاص إسرائيل لن يأتي من الطبقة السياسية الحالية، بل من "قوى جديدة تظهر من قلب الاحتجاج الشعبي، أشخاص يرون الدولة أولا، لا المصالح الشخصية أو الحزبية".

وقال المنظمون: "قبل ثلاثين عاما، انحرف تاريخ إسرائيل عن مساره – واليوم نعود إلى نفس النقطة لنقول: كفى".

وختم أحد قادة الاحتجاج بقوله: "إذا كان الرابع من نوفمبر هو البداية، فإن السابع من أكتوبر هو الامتداد. آن الأوان لبناء جدار منيع أمام كل من يهدد الديمقراطية من الداخل والخارج. الشعب هو السيادة، وهو القادر على وقف هذا الجنون".

المصدر: يديعوت + معاريف

plusأخبار ذات صلة
غارات إسرائيلية دامية على غزة: أكثر من مئة قتيل واستئناف هشّ لوقف إطلاق النار
غارات إسرائيلية دامية على غزة: أكثر من مئة قتيل واستئناف هشّ لوقف إطلاق النار
فريق الحدث+ | 2025-10-29
عباس يمهد الطريق لتولي حسين الشيخ رئاسة السلطة الفلسطينية
عباس يمهد الطريق لتولي حسين الشيخ رئاسة السلطة الفلسطينية
فريق الحدث+ | 2025-10-28
ترامب: قد يُطلق سراح البرغوثي ليقود غزة ولا ضم للضفة الغربية
ترامب: قد يُطلق سراح البرغوثي ليقود غزة ولا ضم للضفة الغربية
فريق الحدث+ | 2025-10-26
الحية: الحرب في غزة انتهت ولا تحفظ على أي شخصية وطنية لقيادة غزة
الحية: الحرب في غزة انتهت ولا تحفظ على أي شخصية وطنية لقيادة غزة
فريق الحدث+ | 2025-10-26
logo
عن الموقع
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة التحرير
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
  • انضم إلى فريقنا
جميع الحقوق محفوظة © 2025 الحدث بلس