الجمعة | 28 - نوفمبر - 2025
lightmode darkmode
  • الرئيسية
  • اقرأ
    • السياسة والعالم
    • ثقافة ومجتمع
    • اقتصاد و شركات
    • فلسطين
    • رأي
    • رياضة
  • استمع
  • شاهد
  • أرسل خبرا
  • خلفية الموقع
    غامق
    فاتح
آخر الأخبار البنك الأردني الكويتي يرعى حفل العشاء الرسمي لمنتدى MENA–OECD لتمكين المرأة اقتصادياً لعام 2025تجديد التعاون بين الأردني الكويتي وإنجاز لتنفيذ برنامج "اسأل الخبير البنكي" البنك الأردني الكويتي يدعم مبادرة تطبيق Farm JO "غذيهم صح"البنك الأردني الكويتي يرعى النسخة الرابعة من بطولة السباحة الحرة في "تالابي" العقبةعبد الكريم الكباريتي رئيساً لمجلس إدارة مصرف بغدادمروان البرغوثي… مانديلا فلسطين والطريق الأخير إلى حل الدولتينالبنك الأردني الكويتي يباشر بإجراءات الاستحواذ على حصة مسيطرة في بنك FIMBank بجمهورية مالطاالبنك الأردني الكويتي يطلق برنامج "JKB Thrive"  لتعزيز الصحة النفسية لموظفيهاتفاق غزة 3 شهداء برصاص الاحتلال خلال تفقد العائدين منازلهم في الشجاعيةالمتحدث باسم الخارجية القطرية: الخطوات التالية بعد اتفاق غزة ستكون صعبةالعلاقة الأمنية بين أنقرة ودمشق.. هل يلوح في الأفق اتفاق وزير العدل السوري في بيروت.. ملف الموقوفين على طاولة البحثمستوطنون يتزعمهم بن غفير يقتحمون الأقصىصندوق AS20 من الشركة المتحدة للأستثمارات الماليه بوابة آمنة لصغار المستثمرين نحو الشركات القيادية في بورصة عمان”قمة شرم الشيخ للسلام تنطلق لإنهاء حرب غزة
+
أأ
-
الرئيسية السياسة والعالم

استراتيجية «أنفق الآن وادفع لاحقاً» تضع حكومة ستارمر في فخ التأجيل المالي

ميزانية حكومة ستارمر تعتمد الإنفاق الآن وتأجيل الإجراءات المؤلمة.

  • تاريخ النشر : الخميس - pm 03:01 | 2025-11-27
استراتيجية «أنفق الآن وادفع لاحقاً» تضع حكومة ستارمر في فخ التأجيل المالي

ملخص :

إنفاق إضافي الآن مع تأجيل الضرائب والاقتطاعات. إيرادات إضافية عبر “تآكل الشرائح الضريبية”. رفع الاحتياطي المالي إلى 22 مليار جنيه. تمديد تجميد الشرائح حتى 2030-2031. عبء ضريبي يصل إلى 38.3% من الناتج بحلول 2030.

أعلنت وزيرة الخزانة البريطانية راشيل ريفز ميزانية جديدة وصفت بأنها “حكيمة” لكنها اعتمدت استراتيجية “أنفق الآن وادفع لاحقاً”. وصفت معهد الدراسات المالية هذه الإستراتيجية بأنها تعتمد على الإنفاق الإضافي الآن مقابل الوعود المؤجلة لرفع الضرائب وضبط الإنفاق في المستقبل.

تسعى حكومة كير ستارمر، المنتخبة حديثاً، إلى إصلاح الخدمات العامة بعد سنوات من التقشف، مع الحفاظ على استقرار الأسواق المالية. ومع ذلك، أثارت الموازنة قلقاً حول مصداقية الوعود المالية وتأثيرها على الأسر البريطانية.

ماذا حدث؟

أُعلن عن زيادة في الإنفاق العام لتغطية تكاليف الرعاية الاجتماعية ومعاشات الدولة، بسبب ارتفاع التضخم. لتمويل هذا الإنفاق، اعتمدت الحكومة على “تآكل الشرائح الضريبية”، أي تجميد العتبات الضريبية، ما يدفع المزيد من المواطنين تلقائياً إلى شرائح أعلى ويزيد الإيرادات دون الإعلان عن زيادة رسمية في الضرائب. هذا سمح لريفز برفع الاحتياطي المالي إلى 22 مليار جنيه إسترليني، وهو ما اعتبره معهد الدراسات المالية خطوة حكيمة لتكوين صندوق احتياطي للأزمات.

الجزء الأكثر جدلاً كان تمديد تجميد الشرائح الضريبية الشخصية ثلاث سنوات أخرى حتى 2030-2031، ما يخالف تعهد حزب العمال بعدم زيادة مساهمات التأمين الوطني. بالإضافة إلى ذلك، تم تمديد تجميد عتبات التأمين الوطني وفرض زيادات على أرباح رأس المال ومساهمات المعاشات، ما يعني عملياً زيادة ضريبية كبيرة على العاملين.

لماذا يهم؟

هذه الإستراتيجية مثيرة للجدل لأنها تنقل العبء المالي إلى المستقبل. الاقتراض لن يبدأ بالانخفاض حتى عام 2030، وتعتمد الحكومة على وعود بزيادة الضرائب وضبط الإنفاق بعد الانتخابات القادمة. بينما ترحب الأسواق بهذه السياسة لمساهمتها في الاستقرار المالي، فإن الأسر البريطانية تواجه ارتفاعاً في تكاليف المعيشة بسبب الضرائب غير المباشرة.

وصول العبء الضريبي إلى 38.3% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2030-2031 سيكون أعلى مستوى منذ عقود. كما أن التحضيرات الفوضوية للميزانية – بما في ذلك تسريب مكتب المسؤولية عن الميزانية للمستندات قبل الخطاب الرسمي – أثارت شكوكاً حول قدرة الحكومة على إدارة الملفات الاقتصادية بفعالية.

ما القادم؟

مع اقتراب موعد الانتخابات المقبلة، ستكون الحكومة مضطرة للوفاء بوعودها بضبط الإنفاق دون إثارة استياء شعبي. إذا لم يتحقق نمو اقتصادي قوي، قد تضطر حكومة ستارمر لفرض ضرائب جديدة أو خفض خدمات أساسية. لذلك، يراقب الخبراء تحركات الحكومة لمعرفة ما إذا كانت قادرة على تحويل الاستراتيجية إلى واقع أم أن الفجوة المالية ستتسع.

بينما تحاول حكومة ستارمر التوفيق بين إنعاش الخدمات العامة وتطمين الأسواق المالية، يظل السؤال الأكبر: من سيدفع الكلفة الحقيقية؟ بالنسبة لجيل زد في الشرق الأوسط، تكشف هذه القصة عن كيفية تأثير السياسات الاقتصادية على المجتمع، وتذكرهم بأهمية متابعة القرارات المالية في بلدهم.

هل تعتقد أن تأجيل الإصلاحات الصعبة خيار حكيم أم تهرُّب من المسؤولية؟

 

 

موازنة بريطانيا
كير ستارمر
راشيل ريفز
الضرائب البريطانية
معهد الدراسات المالية.
plusأخبار ذات صلة
أفغاني يتسبب بـ«إصابات حرجة» لعنصرين من الحرس الوطني قرب البيت الأبيض
أفغاني يتسبب بـ«إصابات حرجة» لعنصرين من الحرس الوطني قرب البيت الأبيض
فريق الحدث+ | 2025-11-27
ترمب: سياسات الهجرة المتراخية تمثل أبرز تهديد للأمن القومي
ترمب: سياسات الهجرة المتراخية تمثل أبرز تهديد للأمن القومي
فريق الحدث+ | 2025-11-27
«لم يكن لدي أي فكرة»… ممداني يكشف عن أغرب ما رآه بمكتب ترمب البيضاوي
«لم يكن لدي أي فكرة»… ممداني يكشف عن أغرب ما رآه بمكتب ترمب البيضاوي
فريق الحدث+ | 2025-11-27
من أصول فلسطينية ويحظى بدعم ترمب… من هو نصري عصفورة؟
من أصول فلسطينية ويحظى بدعم ترمب… من هو نصري عصفورة؟
فريق الحدث+ | 2025-11-27
logo
عن الموقع
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة التحرير
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
  • انضم إلى فريقنا
جميع الحقوق محفوظة © 2025 الحدث بلس